برامج اصدقاء العاب ابحاث مشكلات دردشه كل ما هو جديدفى عالم الموضه الازياء الجمال

الاثنين، 27 يوليو 2009

مشكلات التعلم

*المشكلات التي يواجهها التعليم والمعلمون واساليب حلها .
اولا : توصيف المشكلة :
أن المعلم يمارس العديد من الادوار المرتبطه بالعمل التعليمي
داخل غرفة الدرس او خارجها ,وهو اثناء ممارسته لهذه الادوار
وينبغي أن يتحرك في اتجاهات متعددة مع زملائه ,وأن يعملوا جميعا بروح الفرق حتي تتكامل جهودهم لتحقيق الاهداف التربوية ولمواجهه العديد من انواع المشكلات التي تقابلهم اثناء عملهم .

-انواع المشكلات :
الفئة الاولي من هذه المشكلات التي ترتبط ارتباط وثيقا بعملية التعلم والتعليم والامثل ه علي هذا النوع كثيرة ومتعدده ومنها علي سبيل المثال:
(أن ينسي الطالب احضار كتابة او قلمه الي غرفة الصف).
(عدم الانغماس في الواجب الصفي الذي يوزعة المعلم علي الطلاب ليقوموا به داخل غرفة الصف......ألخ).
-ان هذه الامثلة اذا ما توفرت عند طالب ما تترك اثارا سيئه في تحصيلية وتعليمة وهذا ما لايريدة المعلم واولياء الامور .
اما فيما يختص بالمشكلات الاخري التي تواجه المعلمين اثناء ممارستهم لعملهم فانه يمكن تصنيفها علي النحو التالي :
1 - المشكلات التي تواجه المعلم داخل المدرسة.
2 - مشكلات الانضباط في الصف .
3 - مشكلات الفئات الخاصه من الطلاب.
ثا نيا الحلول المقترحة
1-يجب زيادة الوعى عند افرادالمجتمع خاصة التلاميذ باهمية ومكانة المعلم والمهنة حيث يجب الا تؤثر زيادة عدد المعلمين على مكانة المعلم.
2-يجب العمل على رفع المستوى الاقتصادى للمعلم وذلك بزيادة راتبه الشهرى حتى يتساوى مع زملائه اصحاب المهن الاخرى
3-عند اختيار الطلاب بكليات التربية يجب ان يعتمد معيار الاختيار على الموضوعية حيث يستبعد من تيس لديه مقومات العمل فى مهنة التعليم .
4-زيادة وعى المعلمين بواجبات مهنتهم ومكانتهم الاجتماعية حيث ان الكثير من المعلمين يؤدون وظيفتهم بتلقائية ودون وعى كاف باهمية المهنة

5-استمرار تدريب المعلمين والاداريين اثناء الخدمة مع التاكيد على اهمية

اهمية حسن العلاقة بينهم .
تكلفة الحل :
(التكاليف المادية لكافه الخطط والاجراءت).
- بمكانة المعلم يتم من خلال دورات تتم لهم في الاجازة فبكل المدارس وسوف تكون التكلفة مليون جنيه كأجور للمدربين اذين سوف يقوموا بهذاالعمل.
1)- التكلفة التي ستكون من وراء زيادة أو رفع المستوي الاقتصادي للمعلم من خلال كدر المعلمين وهي زيادة 50% للراتب الشهري وتبلغ حوالي مليار جنيه لكل المدرسين

3)- التكلفه التي سوف تكون من القيام بها اختيار الطلاب بكليات التربية التكلفة ايجاد أشخاص متخصصين في اختيار الطلاب لهذه الكليات وتتكفل هذه المهمة بحوال نصف مليون جنييه.
4)- زيادة وعي المعلمين بواجباتهم من خلال عمل دورات لهم في معرفه قيمة هذه المهنه واعطائهم الثقة أكثر وان التعليم هواساس التقدم وبايديهم هم هذا التقدم من خلال القيام بواجباتهم اتجاه الطلاب وتتكلف هذه الدورات حوالي نصف مليون جنيه.
5)- الاستمرار في هذه الدورات للمدرسين والاداريين في أيام الدراسه أيضا سوف تبلغ التكلفة 2 مليون جنيه لاستمرارها اكثر من عام .

تكلفة الحل :
(التكاليف المادية لكافه الخطط والاجراءت).
- بمكانة المعلم يتم من خلال دورات تتم لهم في الاجازة فبكل المدارس وسوف تكون التكلفة مليون جنيه كأجور للمدربين اذين سوف يقوموا بهذاالعمل.
1)- التكلفة التي ستكون من وراء زيادة أو رفع المستوي الاقتصادي للمعلم من خلال كدر المعلمين وهي زيادة 50% للراتب الشهري وتبلغ حوالي مليار جنيه لكل المدرسين

3)- التكلفه التي سوف تكون من القيام بها اختيار الطلاب بكليات التربية التكلفة ايجاد أشخاص متخصصين في اختيار الطلاب لهذه الكليات وتتكفل هذه المهمة بحوال نصف مليون جنييه.
4)- زيادة وعي المعلمين بواجباتهم من خلال عمل دورات لهم في معرفه قيمة هذه المهنه واعطائهم الثقة أكثر وان التعليم هواساس التقدم وبايديهم هم هذا التقدم من خلال القيام بواجباتهم اتجاه الطلاب وتتكلف هذه الدورات حوالي نصف مليون جنيه.
5)- الاستمرار في هذه الدورات للمدرسين والاداريين في أيام الدراسه أيضا سوف تبلغ التكلفة 2 مليون جنيه لاستمرارها اكثر من عام .


قيمة العائد من حل المشكلة

1)- العائد من وراء حل مشكلة قله الوعي عند أفراد المجتمع مكانة المعلم والتعلم هو أنه بعدالقيام بهذه الدورات وتجئ بثمارها وهو الوعي بهذه المكانه فسوف تتوقف هذه التكلفه لوجود هذا الحل بل سوف توفر علي الدولة الكثير من الاموال في حل هذه المشكله اذا لم تاتي بثمارها .

2)-العائد من رفع الراتب الشهري للمدرس هو العمل او القام بعمله علي أكمل وجه وجود تعليم علي مستوي عالي من الكفاءة ووجود سوق عمل لهولاء الطلاب بعد ذلك واحتياج سوق العمل لهم عندما نكون علي درجة كبيرة من التعليم الصحيح وفي هذه الحالة تكون الدوله ليس لديها مشكلة في ايجاد سوق عمل لهم اوفرص عمل لهم .

3)- العائد من اختيار الطلاب لكليات التربية يكون تقليل الاعداد التي تحمل الدولة مصاريف كثرية وعليهم وهم غير مؤهلين للدخول في هذه الكليات ,فهذا الاختبار يوفر علي الدولة مبالغ كبيرة في تعليمهم وايضا تكون لديها طلاب او خريجينعلي كفائة عالية .

4)- العائد من زيادة وعي المدرسين بمكانتهم وواجباتهم نحو الطلاب العائد هوالعمل بأقصي الجهد لتخريج الطلاب علي كفاءة عالية من التفوق والتعليم الصحيح الذي ياخذ بالدولة الي التقدم في جميع المجالات .

5)- العائد من الاستمرار في تدريب المعلمين والاداريين علي حسن العلاقة بينهم يؤدي الي التعاون بينهم والحب والعمل من أجل تقدم وتفوق الطلاب والتلاميذ.
- علي هذا سوف يكون عائد كبير علي الدولة مادي ومعنوي .




الخاتمة

ان المستقرئ لتاريخ الامم والشعوب قديما وحديثا , يستطيع أن يامس صدق الحقيقة التي تقول أن مقاييس التقدم بالنسبة لاى مجتمع بشرى لم تعتمد في وقت من الاوقات علي حجم ماتملكه الامم والشعوب من ثروات طبيعية او ما تسخرة من طاقات مادية , بقدر ما تعتمد علي حصيلة ما تيسره لها ثرواتها البشرية من الرجال والنساء خلقا وسلوكا وعلما ومهارة تولدها العقول ,وذلك لآنفلسفة التقدم - في أي زمان ومكان - تعتمد عل رصيد الثروة البشرية وكيفية اعدادها وتنميتها للاستفادة بها بل انه لامكن عن غير طريق البشر وحدهم تطبيق العلم وتطويع التكنولوجيا وتشجيع التعاون وتطوير التنافس وهي العوامل الحاكمة في تقدم الامم والمجتمعات . ومن هنا كان الاهتمام بالمعلم وامتعلمين تحقيقا لاهداف المجتمع وتنمية الموارد البشرية .

وامعلم يعد ركنا أساسيا في العملية التعليمية وعاملا أساسيا في صلاحية النظام التعليمي ولذلك فان نقصه أو اعداه يسبب خللا في النظام التعليمي ,ومن هنا فتوافر المعلمين وجودتهم عاملا ضروريا , وذلك لان النقص في هيئات التدريس مشكلة قائمة وتشغل اذهان القائمين عل يالتعليم في كثير من دول العالم , ولها أثرها المباشر علي العملية التعليمية ومستواها .














ميثاق أخلاقيات مهنة التعليم


المادة الأولى:
يقصد بالمصطلحات الآتية المعاني الموضحة قرين كل منها.
أخلاقيات مهنة التعليم: السجايا الحميدة والسلوكيات الفاضلة التي يتعين أن يتحلى بها العاملون في حقل التعليم العام فكراً وسلوكاً أمام الله ثم أمام ولاة الأمر وأمام أنفسهم والآخرين، وترتب عليهم واجبات أخلاقية.
المعلم: المعلم والمعلمة والقائمون والقائمات على العملية التربوية من مشرفين ومشرفات ومديرين ومديرات ومرشدين ومرشدات ونحوهم.
الطالب: الطالب والطالبة في مدارس التعليم العام وما مستواها.


المادة الثانية: أهداف
يهدف الميثاق إلى تعزيز انتماء المعلم لرسالته ومهنته، والارتقاء بها والإسهام في تطوير المجتمع الذي يعيش فيه وتقدمه، وتحبيبه لطلابه وشدهم إليه، والإفادة منه وذلك من خلال الآتي:
1- توعية المعلم بأهمية المهنة ودورها في بناء مستقبل وطنه.
2- الإسهام في تعزيز مكانة المعلم العلمية والاجتماعية.
3- حفز المعلم لميثاق: على أن يتمثل قيم مهنته وأخلاقها سلوكاً في حياته.


المادة الثالثة:
1- التعليم رسالة تستمد أخلاقياتها من هدي شريعتنا ومبادئ حضارتنا، وتوجب على القائمين بها أداء حق الانتماء إليها إخلاصاً في العمل، وصدقاً مع النفس والناس، وعطاءً مستمراً لنشر العلم وفضائله.
2- المعلم صاحب رسالة يستشعر عظمتها ويؤمن بأهميتها، ويؤدي حقها بمهنية عالية.
3- اعتزاز المعلم بمهنيته وإدراكه المستمر لرسالته يدعوانه إلى الحرص على نقاء السيرة وطهارة السريرة، حفاظاً على شرف مهنة التعليم.


المادة الرابعة: المعلم وأداؤه المهني:
1- المعلم مثال للمسلم المعتز بدينه المتأسي برسول الله صلى الله عليه وسلم في جميع أقواله، وسطياً في تعاملاته وأحكامه.
2- المعلم يدرك أن النمو المهني واجب أساس، والثقافة الذاتية المستمرة منهج في حياته، يطور نفسه وينمي معارفه منتفعاً بكل جديد في مجال تخصصه، وفنون التدريس ومهاراته.
3- يدرك المعلم أن الاستقامة والصدق والأمانة والحلم والحزم والانضباط والتسامح وحسن المظهر وبشاشة الوجه سمات رئيسة في تكوين شخصيته.
4- المعلم يدرك أن الرقيب الحقيقي على سلوكه، بعد الله سبحانه وتعالى، هو ضمير يقظ وحس ناقد، وأن الرقابة الخارجية مهما تنوعت أساليبها لا ترقى إلى الرقابة الذاتية، لذلك يسعى المعلم بكل وسيلة متاحة إلى بث هذه الروح بين طلابه ومجتمعه، ويضرب المثل والقدوة في التمسك بها.
5- يسهم المعلم في ترسيخ مفهوم المواطنة لدى الطلاب، وغرس أهمية مبدأ الاعتدال والتسامح والتعايش بعيداً عن الغلو والتطرف.

المادة الخامسة: المعلم وطلابه:
1- العلاقة بين المعلم وطلابه، والمعلمة وطالباتها لحمتها الرغبة في نفعهم، وسداها الشفقة عليهم والبر بهم، أساسها المودة الحانية، وحارسها الحزم الضروري، وهدفها تحقيق خيري الدنيا والآخرة للجيل المأمول للنهضة والتقدم.
2- المعلم قدوة لطلابه خاصة، وللمجتمع عامة، وهو حريص على أن يكون أثره في الناس حميداً باقياً لذلك فهو يستمسك بالقيم الأخلاقية، والمثل العليا ويدعو إليها وينشرها بين طلابه والناس كافة، ويعمل على شيوعها واحترامها ما استطاع إلى ذلك سبيلاً.
3- يحسن المعلم الظن بطلابه ويعلمهم أن يكونوا كذلك في حياتهم العامة والخاصة ليتلمسوا العذر لغيرهم قبل التماس الخطأ ويروا عيوب أنفسهم قبل رؤية عيوب الآخرين.
4- المعلم أحرص الناس على نفع طلابه، يبذل جهده كله في تعليمهم، وتربيتهم، وتوجيههم، يدلهم على طريق الخير ويرغبهم فيه ويبين لهم الشر ويذودهم عنه، في رعاية متكاملة لنموهم دينياً وخلقياً ونفسياً واجتماعياً وصحياً.
5- المعلم يعدل بين طلابه في عطائه وتعامله ورقابته وتقويمه لأدائهم، ويصون كرامتهم ويعي حقوقهم، ويستثمر أوقاتهم بكل مفيد وهو بذلك لا يسمح باتخاذ دروسه ساحة لغير ما يعنى بتعليمه، في مجال تخصصه.
6- المعلم أنموذج للحكمة والرفق، يمارسهما ويأمر بهما، ويتجنب العنف وينهي عنه ويعود طلابه على التفكير السليم والحوار البناء، وحسن الاستماع إلى آراء الآخرين والتسامح مع الناس والتخلق بخلق الإسلام في الحوار، ونشر مبدأ الشورى.
7- يعي المعلم أن الطالب ينفر من المدرسة التي يستخدم فيها العقاب البدني والنفسي، لذا فإن المربي القدير يتجنبهما، وينهى عنهما.
8- يسعى المعلم لإكساب الطالب المهارات العقلية، والعلمية، التي تنمي لديه التفكير العلمي الناقد، وحب التعلم الذاتي المستمر وممارسته.

المادة السادسة: المعلم والمجتمع:
1- يعزز المعلم لدى الطلاب الإحساس بالانتماء لدينه ووطنه، كما ينمي لديهم أهمية التفاعل الإيجابي مع الثقافات الأخرى، فالحكمة ضالة المؤمن أنى وجدها فهو أحق الناس بها.
2- المعلم أمين على كيان الوطن ووحدته وتعاون أبنائه، يعمل جاهداً لتسود المحبة المثمرة والاحترام الصادق بين المواطنين جميعاً وبينهم وبين أولي الأمر منهم، تحقيقاً لأمن الوطن واستقراره، وتمكيناً لنمائه وازدهاره، وحرصاً على سمعته ومكانته بين المجتمعات الإنسانية الراقية.
3- المعلم موضع تقدير المجتمع، واحترامه، وثقته، وهو لذلك حريص على أن يكون في مستوى هذه الثقة، وذلك التقدير والاحترام، ويحرص على ألا يؤثر عنه إلا ما يؤكد ثقة المجتمع به واحترامه له.
4- المعلم عضو مؤثر في مجتمعه، تعلق عليه الآمال في التقدم المعرفي والارتقاء العلمي والإبداع الفكري والإسهام الحضاري ونشر هذه الشمائل الحميدة بين طلابه.

5- المعلم صورة صادقة للمثقف المنتمي إلى دينه ووطنه، الأمر الذي يلزمه توسيع نطاق ثقافته، وتنويع مصادرها، ليكون قادراً على تكوين رأي ناضج مبني على العلم والمعرفة والخبرة الواسعة، يعين به طلابه على سعة الأفق ورؤية وجهات النظر المتباينة باعتبارها مكونات ثقافية تتكامل وتتعاون في بناء الحضارة الإنسانية.

المادة السابعة: المعلم والمجتمع المدرسي:
1- الثقة المتبادلة والعمل بروح الفريق الواحد هو أساس العلاقة بين المعلم وزملائه وبين المعلمين والإدارة التربوية.
2- يدرك المعلم أن احترام قواعد السلوك الوظيفي والالتزام بالأنظمة والتعليمات وتنفيذها والمشاركة الإيجابية في نشاطات المدرسة وفعالياتها المختلفة، أركان أساسية في تحقيق أهداف المؤسسة التعليمية.

المادة الثامنة: المعلم والأسرة:
1- المعلم شريك الوالدين في التريبة والتنشئة فهو حريص على توطيد أواصر الثقة بين البيت والمدرسة.
2- المعلم يعي أن التشاور مع الأسرة بشأن كل أمر يهم مستقبل الطلاب أو يؤثر في مسيرتهم العلمية، وفي كل تغير يطرأ على سلوكهم، أمر بالغ النفع والأهمية.
3- يؤدي العاملون في مهنة التعليم واجباتهم كافة ويصبغون سلوكهم كله بروح المبادئ التي تضمنتها هذه الأخلاقيات ويعملون على نشرها وترسيخها وتأصيلها والالتزام بها بين زملائهم وفي المجتمع بوجه عام

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مرحبا بالزوار الجدد

الجديد هيلاقي اسمه اول اسم فى القايمه بلون اخضر يضغط عليه كليك ويغيره ويكتب اسم مستعار وكمان يقدر يغير الصورة

اعـــــــز اصحـــــــــاب

شااااااااااااااهد جميع المباريات على قناة الجزيرة

اجمل صور

اجمل صور
شاهد ارق الصور